متى ارسا علئ شاطئ
سأخذُ فرشاتي وارسمُ قارباً يتخالطُ مع أشواقي و تداعبهُ افكاري و يذهب
بفكره ويأتي بفكره و فجأة تكونُ افكاري كالفرس الجامح والقارب يتصدا هذهِ
الفرس و علمي لايزالُ مثبوتاً على القارب يتصدا هذه الافكار
و الاشواق تزدادُ تراتاً و تخفُ تارتاً و القارب لايزالُ يدافع عن نفسه يالها من محاربَ بين اشواقي و افكاري فعلمي لا يريد ان ينحني
و شوقي يريد ان يفوز و فكري يحاربهُ بقوة
انها عزت نفس علمي لا يريد الانحناء لاشواقي فانه يريد ان يتبع فكره.
فيالها من فكرةٌ فافكاري تريد ان تذل صاحبها وأشواقي تجرفني الى مسامحتهُ
فمتى ارسي الى شاطئ الهدؤ