منتديات محرومه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


[ ليس للإبداع حدود ]
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 زیارة الطفل الاولی لعیادة الاسنان

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ṁĭṧṧ 7Βṯẹẹň

ṁĭṧṧ 7Βṯẹẹň


» عدد مسآهمآتـﮱ ♥≈ : 765
» تاريخ التسجيل ♥≈ : 02/07/2011

زیارة الطفل الاولی لعیادة الاسنان Empty
مُساهمةموضوع: زیارة الطفل الاولی لعیادة الاسنان   زیارة الطفل الاولی لعیادة الاسنان Emptyالجمعة فبراير 17, 2012 6:33 am

زیارة الطفل الأولی لعیادة الأسنان


زیارة الطفل الاولی لعیادة الاسنان Images?q=tbn:ANd9GcTsOh9Ht90tl6ogpqYy7frju3FUHoZFXhyeIDM2xaLF1vk3iLfVdw



ما بین 3 و 4 سنوات، هو العمر الأمثل لکي تصطحبي طفلك إلی طبیب الأسنان ونظراؤهم أطباء الأطفال، الذین ینصحون بإجراء تلك الخطوة حتی و إن لم یکن في أسنان الطفل، ظاهریاً، ما یدعو إلی القلق. فمن حسنات تلك الزیارة الأولی، تعویده علی «جو» عیادة طب الأسنان، وما فیها من أجهزة وآلات تجعل التوجس یدبٌ في النفوس، حتی لدی الکبار، و ذلك أفضل من الذهاب إلی العیادة في حالة استعجال، عندما تکون ثمة ضرورة فعلیة مُلحّة، مثلاً إثر تسوس یستلزم علاجاً سریعاً. في تلك الحال، یکون الطفل غیر مستعد لتحمل طبیب الأسنان، ما قد یؤدي إلی رهبته منه طوال حیاته.
و بخلاف ما یعتقد کثیرون، فإن الأسنان اللبنیة غیر معصومة من التسوس، هي ایضاً، لا سیما بسبب ما یسمی «داء الرّضاعة»، أو «داء البیبرون» الذي یصیب نسبة من الصغار. هذا یعني أن احتمال اصطحاب طفل في سن مبکرة (أقل من 5 سنوات) إلی طبیب أسنان یظل وارداً لعلاج ضروري، ولیس فقط لتعوید الطفل علی خصوصیة طب الأسنان، وما قد یثیره من «هلع». إلی ذلك، تعین تلك الاستشارة الطبیة الأولی (في عمر 3 إلی 4 سنوات) علی تشخیص أي حالة تسوس تشخیصاً مبکراً، ما یسهم في القضاء علیه قبل استفحاله.
معلومات ثم فحص
یجمع الأخصائیون علی أن طمأنة الطفل هي الأساس لتهیئته لزیارة طبیب الأسنان. فابدئي إذن بتبدید قلقه، واشرحی له ما سیراه، من دون تهویل، لکن أیضاً من دون إعطاء تفاصیل کثیرة، قد تثیر رعبه، قولي له: «هناک سید یرتدي صدریة بیضاء، سیری أسنانك لکي یتأکد من أنها جیدة، وأنك عندما ستکبر ستأکل کالرجال» (إذا کان ولداً)، أو «ستکونین عروساً حلوة» (إذا کانت بنتاً). أضیفي: «لا تخف (أو لا تخافي) عندما یسلط ضوءاً قویاً. فهذا طبیعي لکي یری أسنانك جیداً». و تفادي التعبیر عن خوفك من طبیب الأسنان (إن کان عندك ذلك الخوف) أمام طفلك، کأن تقولي لأحد ما: «أنا أتوجس من طبیب الأسنان أکثر من طفلي». وانبذي الابتزاز والتهدید والوعید، علی غرار «إن لم تکن عاقلاً، سیحقنك الطبیب إبرة». فما من شأن ذلك طمأنته، وهو الهدف المنشود، إنما العکس. أما الزیارة، في حد ذاتها، فتتضمن مرحلتین. أولاً، تسجیل معلومات تخص الطفل، لتحضیر ملفه، ثم یدعوه الطبیب إلی الصعود علی الکرسي لکي یفحصه، علی العموم، لا یتضمن الفحص أي علاج، إذا یکتفي الدکتور بالتأکد من سلامة الأسنان، و خلوها من تسوس أو بدایات تسوس، أو أي أعراض أخری غیر صحیة. و في حال تشخیص عیب یحتاج إلی علاج، یقدّر الطبیب قابلیاته علی تلقیه حالاً، منذ تلك الزیارة الأولی، أم تأجیله تفادیاً لإرعاب الصغیر منذ البدایة. إلی ذلك، لا تجری أشعة سینیة للأسنان قبل سن 5 أو 6 سنوات. هکذا، في غیاب علاج حقیقي، یفترض أن تتمّ تلك الاستشارة الأولی بشکل مُرضٍ، من دون منغصات للطفل، ولا لوالدیه ولا لطبیب. لکن فائدتها المعنویة کبیرة: إذا تکون أسهمت في طمأنة الطفل، وإشعاره بأن الأمر لیس في ذلك التعقید، ولیس ثمة ألم، ما یشکل عاملاً مهماً في الاستعداد للزیارات التالیة.
طبیب الأسرة هو الافضل
أول ما یتطرق إلیه الطبیب هو عادات الطفل الغذائیة. و قد یغتنم الفرصة لکي یحذره من الأکل بین الوجبات، وتناول الحلوی والسکاکر، حاولي، أنت أیضاً، عقب الزیارة، إفهام طفلك أن من مصلحته التخفیف من الحلوی إن أراد عدم تکرار الزیارة والقدوم مجدداً مراراً. فتوعیة الطفل تشکل إحدی الفوائد المعنویة لتلك الاستشارة. إذ عندما یری طبیباً بصدریة بیضاء، ممرضة، وآلات معقدة، یدرك أهمیة صحة الأسنان أکثر من ألف خطاب تربوي، و یبدأ، في لاوعیه، بربط سلامة أسنانه بذلك «الجو» الطبي، الذي یظل لا یحبّذه علی الرغم من کل الاحتیاطات المتخذة لجعله یتقبّله.
کما یسأل الطبیب عن العادات الصحیة الأخری، ویشدد علی ضرورة البدء بتفریش الأسنان 3 مرات في الیوم، عقب کل وجبة، أو علی الأقل في المساء کحد أدنی. إذ یفضي وجود سکر متبقٍّ في تجویف الفم، لیلاً إلی مضاعفة خطر التسوس أضعافاً. ویستحسن استخدام فرشاة ناعمة، صغیرة الحجم، ملائمة لأسنان الصغیر، ومعجون أسنان خاص للصغار. ولا یندر أن یلقن الطبیب الطفل تقنیة سهلة لتنظیف أسنانه، تنصب عادة، حتی سن 6 سنوات، علی التفریش بشکل أفقي، ذهاباً و رجوعاً.
حذار من الـ«فلیور»
هل من الأفضل زیارة طبیب الأسنان متخصص في الأطفال، أم طبیب الأسنان عام؟ یجب القول إن صفة «طبیب أسنان متخصص في الأطفال» غیر موجودة مهنیاً، إنما ثمة أطباء أسنان معتادون علی الأطفال أکثر من غیرهم. و عموماً، فإنهم ندرة، ولا یمارسون مهنتهم سوی في المدن الکبری. لذا، لیس ضروریاً الإصرار علی إیجاد طبیب أسنان متخصص في الأطفال. فلطبیب الوالدین القدرة علی متابعة أفراد الأسرة جمیعاً. المهم أن تشعر الأسرة بالراحة معه، و تقتنع بکفاءته. وفي الأحوال کلها، تنفع تلك الزیارة الأولی في طمأنة الطفل و تعویده علی عیادة الأسنان، مع أمل ألا یضطر إلی تکرار الزیارة کثیراً.
إضافة الـ«فلیور» إلی حلیب الطفل أو طعامه، أو إعطاؤه حبات «فلیور»، بهدف تقویة أسنانه، فکرة خاطئة سادت عقوداً. إذ لا یندر أن تؤدي الی نتائج عکسیة، متمثلة في «داء الفلیور» (الذی یترک بقعاً دائمة عل الأسنان، لا تزول إلا بعملیات معقدة). فقط ثبت أن 80 في المئة من حالات تسوس الأطفال تصیب 20 في المئة منهم فقط، لذا، اغتنمي فرصة زیارة طفلك الأولی لطبیب الأسنان لمناقشة الموضوع، فمن بضع الأطفال، ممَّن یعانون قصوراً طبیعیاً في الـ«فیلور»، قد یکون تناول نافعاً فعلاً، إنما بکمیات مدروسة، و لیس بعد سن 12 سنة (حیث تکون الأسنان دائمة تکونت نهائیاً، و لا یعود الـ«فلیور» مفیداً، بل ینطوي علی ضرر). وثمة أطفال أکثر عرضة للتسوس من غیرهم، لأسباب مختلفة، وراثیة أو فیزیولوجیة أو تخص الهرمونات و القدرة علی امتصاص المعادن و تمثلها، بما فیها الفیلور، الذي یلعب دوراً حاسماً في «مَعدَنة» الأسنان، وحمایتها من التسوس، و طبعاً، الأهم من ذلک کله: العادات الغذائیة. هکذا، في إمکان الطبیب، بحسب حالة طفلک، أن ینصح بال«فلیور»، أم علی العکس یمنعه. فـ«الفلیور» دواء و ینبغي التعامل معه علی ذلك الأساس، بالتالي اتخاذ الاحتیاطات الاعتیادیة اللازمة لتناول الأدویة.
داء الرّضاء
مثلما ذکرنا، فإن أسنان الصغار اللبنیة لیست في مأمن من التسوس، الذي یشکل «داء الرّضاعة» (أو الـ«بیبرون») أهم مسبباته، بدءاً من سن 3 سنوات، وفي أحیان نادرة حتی مع رُضّع. ویصیب بشکل خاص الأسنان الأمامیة، بین النابین، في کلا الکفین العلوي والسفلي. في المراحل الأولی، لا یمکن کشفه سوی من جانب طبیب أسنان. أما لاحقاً، فیمکن للوالدین أیضاً تشخیصه بسهولة من خلال إشارة واضحة: ظهور بقع بنیة اللون علی الأسنان الأمامیة، التي تصبح أیضاً هشة و ضعیفة. و السبب الأساسي لـ«داء الرّضاعة».. هو طبعاً الرّضاعة، التي یؤدي تلامس الأسنان الأمامیة معها إلی التسوس. إذ لا ینبغي إغفال أن الحلیب یضم سکراً، وأن المشروبات الأخری، کالعصائر المعطاة للطفل عبر الرّضاعة، تضم نسبة عالیة من السکر، فضلاً عن الأحماض. والتقاء السکر مع الأحماض له أسوأ مفعول علی الأسنان.
وما یحصل، مع الأسف، من أجل تهدئة الطفل، لا یندر أن تلجأ أمهات إلی ملء الرّضاعة بالحلیب، أو بالعصیر ما، و إعطائها إلی الصغیر قبیل نومه، فتظل بین شفتیه ساعات. و هنا یکمن الخطر. إذ تمنع الرّضاعة اللعاب من لعب دوره في «معدنة» الأسنان، لوقایتها من التسوس. هکذا، تتعرض الأسنان لهجوم السکریات، مضافاً إلیها الحموضة (في حال شرب عصیر). وما یُفاقم الأمر: إفراز اللعاب، أصلاً، ینخفض طبیعیاً لیلاً و أثناء النوم. هکذا، مع وجود رضاعة في فم الطفل و هو نائم، تتضاعف احتمالات تسوس أسنانه 10 مرات، لذا، ینبغي إدراك أن الرّضاعة لیست «لهّایة»، أو «مصّاصة»، نعني تلك القطعة المطاطیة التي یضعها الطفل في فمه من دون تناول حلیب أو عصیر. و یجب الامتناع عن إعطاء الطفل رضاعة لحضه علی النوم، ثم ترکها بین شفتیه ساعات، بل یجب رفعها من فمه حالما ینهي وجبته.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مضيعـہۧ آڷڛڪٌـہۧ

مضيعـہۧ آڷڛڪٌـہۧ


» عدد مسآهمآتـﮱ ♥≈ : 1263
» تاريخ التسجيل ♥≈ : 15/04/2011

زیارة الطفل الاولی لعیادة الاسنان Empty
مُساهمةموضوع: رد: زیارة الطفل الاولی لعیادة الاسنان   زیارة الطفل الاولی لعیادة الاسنان Emptyالإثنين فبراير 20, 2012 5:43 am

معلومآآ آ ت مفيدهَ ^.^"


مشكوره عَ الطرح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
غزالة الروح

avatar


» عدد مسآهمآتـﮱ ♥≈ : 7240
» تاريخ التسجيل ♥≈ : 07/09/2010

زیارة الطفل الاولی لعیادة الاسنان Empty
مُساهمةموضوع: رد: زیارة الطفل الاولی لعیادة الاسنان   زیارة الطفل الاولی لعیادة الاسنان Emptyالخميس مارس 22, 2012 8:38 am



الوقاية خير من العلاج !

عسـآج ع القوه مـآي لَف زیارة الطفل الاولی لعیادة الاسنان 1088199001


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ma7romah.yoo7.com
 
زیارة الطفل الاولی لعیادة الاسنان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خمسون فكرة لزرع الثقة في الطفل
» عجااّئب ذااّكره الطفل ,,
» دراسة - شهر ميلاد الطفل يحدد مهنته مستقبلا
» طريقة التعامل مع الطفل عندما تخرج منه ألفاظ بذيئة
» كيف ننمي ثقة الطفل بنفسه - كيف ننمي ثقة الطفل بنفسه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات محرومه :: .{.. الأقسامْ الإجتمآعيۃ ..}. :: { الأمومة و الطفولة - Motherhood & Childhood-
انتقل الى: