.
.
لآ تلـومَـ القلـب يـومَـ آنـہ قسـى ،،
مَــآ تعلـمَـ قسـوتـہ الآ على ايـديـڪ
آقبـل يحبـڪ و مَــآ لقـى الا الجفــآ ،،
رديتــہ لـي مَـڪسـور اللـہ يجـآزيـڪ
يمَـشي على شورڪ و لا عمَـره عصى ،،
و جـآزيته بـصدڪ و هو مَـيتٍ فيڪ
يـرويـڪ مَــن وده و يصدق فالعطـآ ،،
و تبخـل عليـہ بـآلود و طيبة حڪـآويـڪ
تخطي و آسـآمَــح و آتمَــآدى فالخطـآ ،،
بـس السمَــوحـہ مَــآ تحمَـل خطـآويڪ
مَــآشـي يجبرنـي آعيش فهـآلشـقـآ ،،
و لآ شي ڪلفنـي آتبـع مَــوآطيــڪ
و آن ڪـآن ع حبـڪ مَــآريـده حشـى ،،
طـز في قلببي و في حبـڪ و فيـڪ
مَـا عـآدت عيـوني تصيحـڪ يالغلآ ،،
و لآ عـآد يفـز القلـب لآ مَــر طـآريـڪ
آقولهـآ علنـاً و شهـودي المَــلآ ،،
آنهيت انـآ حبـڪ يومَـ شـآنت مَـعـآنيڪ
لا تندمَـ اليـومَـ علـى حبٍ مَـضـى ،،
و لآ تذرف الدمَـع علـى قلب يغليڪ
ڪفڪف دمَــوعڪ و يـآ عل و عسى ،،
تلقـى شرآتي مَـن يحبـڪ ويـدآريـڪ
طالبڪ ترحل مَــآ يفيـد الرجـآ ،،
تـوڪ تحس بقدر مَـن ڪان شـآريـڪ
بتنـآدي بصـوتڪ و بيـرد الصـدى ،،
عظمَـ اللـہ آجرڪ في قلب مَـغليـڪ
مَــآبيـڪ تلفيني و لآ تحضـر عزآآ ،،
بـس آبتعـد عني و رفجـة وآلـديــڪ
.
.
.